1 إنني أدعو إلهي صارخاً في ضيقتي شاكياً إليه أمري حيث أعيَتْ قوتي أنت عارفٌ مسيري وبمسلكي خبيرْ خبَّأوا فخاً لرجلي عثرةً حيث أسيرْ
2 ليس من يعرف نفسي عن يميني لا خلاصْ ليس من يسأل عني بادَ عني المناصْ فصرخت مستغيثاً قلت يا رب افدني أنت ملجإي نصيبي في حياتي فاحمني
3 استمع رب صراخي إذ تذللت لديكْ نجني من كل شرٍّ وانتشلني بيديكْ فلذا أهديك حمداً وسروري أعلنُ وأرى الأبرارَ حولي إذ إليّ تُحسنُ Source: نظم المرامير #289